مع التحية والسلام على محمد مصطفى وآل بيته الطاهرين، والصلاة على أرواح الإمام والشهداء، الآن ليس الوقت للتوقف؛ بل هو وقت الحركة. الحركة نحو مستقبلٍ مشرق. مستقبلٍ يليق بأرضٍ تُدعى إيران. جميعًا معًا، أستاذ، طالب وموظف، نتكاتف ونبذل جهدنا لنكون روادًا في العلم والعمل ونجعل الجامعة الصناعية في قم من بين الأفضل. هناك مسارٌ مليء بالتحديات ولكنه مضيء في الطريق.