بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیمِ
إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَیْهِ رَاجِعُونَ
خبر وفاة العلامة الفاضل في عالم الإسلام، حضرت آیت الله العظمی صافی گلپایگانی كان مؤلمًا جدًا.
أقدم تعازيّ، نيابة عن المجتمع الأكاديمي التقني في قم، إلى الشعب الإيراني الكريم، وخاصة إلى مقام قائد الثورة (مدظله العالی)، وعائلته الكريمة، والمجتمع المحترم للروحانيين، وأسأل الله تعالى أن يرفع درجاته، ولأسرته وللأحباء، أن يمنحهم الصبر الجزيل والسلامة.
